تجارته بمال خديجة وزواجه منها رضي الله عنها:- عمله في مال خديجة استمرار لحياة الكدح
- ظلت لخديجة مكانة سامية عند الرسول صلى الله عليه وسلم طوال حياته وثبت في الصحيحين انها خير نساء زمانها على الاطلاق
- اول ما يدركه الانسان من زواج الرسول صلى الله عليه وسلم منها هو عدم اهتمام الرسول صلى الله عليه وسلم بأسباب المتعة الجسدية ومكملاتها فقد رغب فيها لشرفها ونبلها وكانت تلقب بالعفيفة الطاهرة واستمر الزواج 25 سنة دون ان يفكر خلالها بالزواج من أي امرأة اما زواجه بعد ذلك من عائشة ثم من غيرها فلكل زواج حكمة تزيد من ايمان المسلم بعظمة الرسول صلى الله عليه وسلم ورفعة شأنه وكمال اخلاقه وتلجم افواه المستشرقين ومن سار خلفهم الذين تخيلوا ان بمقدورهم ان يجعلوا الرسول صلى الله عليه وسلم عند الناس في صورة الرجل الشهوان