المدير العام Admin
عدد الرسائل : 435 : السٌّمعَة : 0 نقاط : 177 تاريخ التسجيل : 17/05/2008
| موضوع: الإمام المعصوم الأولــــــ , يأمركم ياشيعة فهل تسمعون منه ؟؟ الثلاثاء 31 مارس 2009 - 0:07 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلـــ على محمد وآله وأصحابه أبو بكر وعمر وعثمان وعلي والبقية المخلصين ..
~
~
~
~
جاء في نهج البلاغة ، الخطبة برقم 123 قول أمير المؤمنين علي رضي الله عنه: «الزموا السواد الأعظم ، فإنّ يد الله مع الجماعة ، وإيّاكم والفرقة ، فإنّ الشاذّ من النّاس للشيطان ، كما أنّ الشاذّ من الغنم للذئب ، ألا مَن دعا إلى هذا الشعار فاقتلوه ولو كان تحت عمامتي هذه» آيضاً 2 ..
جاء في الخصال للصدوق: 2/548 ـ 549 ، أبواب الأربعين ، الحديث 30
حدّثنا أحمد بن الحسن القطّان قال : حدّثنا عبدالرحمان بن محمّد الحسيني ، قال : حدّثنا أبوجعفر محمّد بن حفص الخثعمي ، قال : حدّثنا الحسن بن عبدالواحد ، قال حدّثني أحمد بن التغلبي ، قال : حدّثني أحمد بن عبدالحميد ، قال : حدّثني حفص بن منصور العطّار ، قال : حدّثنا أبوسعيد الورّاق ، عن أبيه ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن جدّه ، قال : «لمّا كان من أمر أبي بكر وبيعة النّاس له ، وفعلهم بعليّ بن أبي طالب عليه السّلام لم يزل أبوبكر يظهر له الانبساط ، ويرى منه انقباضاً ، فكبُر ذلك على أبي بكر ، فأحبّ لقاءَ ه واستخراج ما عنده والمعذرة إليه لما اجتمع النّاس عليه وتقليدهم إيّاه أمر الأمّة ، وقلّة رغبته وزهده فيه . أتاه في وقت غفلة ، وطلب منه الخلوة فقال له علي عليه السّلام : «فما حملك عليه إذا لم ترغب فيه ، ولا حرصت عليه ، ولا وثقت بنفسك في القيام به، وبما يحتاج منك فيه؟» .
فقال أبوبكر : حديث سمعته من رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم : «انّ الله لا يجمع أمّتي على ضلال» ولما رأيت اجتماعهم اتّبعت حديث النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم وأحلت أن يكون اجتماعهم على خلاف الهدى وأعطيتهم قود الإجابة ، ولو علمت أنّ أحداً يتخلّف لامتنعت .
ايضاً 3:
في تحف العقول لابن شعبة: الحسن بن علي بن الحسين بن شعبة ـ وهو من أعلام الشيعة في القرن الرابع الهجري ، يروي عن أبي علي محمّد بن همام المعاصر للصدوق أستاذ الشيخ المفيد ـ قد روى في كتابه القيّم «تحف العقول» رسالة الهادي إلى الأهوازيّين في الردّ على أهل الجبر والتفويض ، وجاء فيه ما نصّه : وقد اجتمعت الأمّة قاطبة لا اختلاف بينهم على أنّ القرآن حقّ لا ريب فيه عند جميع أهل الفرق ، وفي حال اجتماعهم ، مقرّون بتصديق الكتاب وتحقيقه ، مُصيبون ، مُهتدون ، وذلك بقول رسول الله : «لا تجتمع أمّتي على ضلالة» . فأخبر أنّ جميع ما اجتمع عليه الأمّة كلّها حقّ ، هذا إذا لم يخالف بعضها بعضاً .
والرسالة نقلها الشيخ الطبرسي في «الاحتجاج»( الاحتجاج : 2/478 ، برقم 328 )، كما رواها المجلسي في «البحار» البحار : 4/15.
آيضاً 4 :
الشيخ الطوسي ، نقل الحديث فقال : واستدلّوا أيضاً على صحّة الإجماع بما روي عن النبي صلّى الله عليه و آله و سلّم أنّه قال : «لا تجتمع أمّتي على خطأ» ، وبلفظ آخر : «لم يكن الله ليجمع أمّتي على الخطأ» ، وبقوله : «كونوا مع الجماعة» ، وبقوله : «يد الله على الجماعة» الطوسي (2/625 ـ 626)
ايضاً 5:
عدّ العلّامة في التذكرة : 2/568 هـ /17 في فصل خصائص النبي من كتاب النكاح أنّ من خصائصه أنّ أمّته لا تجتمع على الضلالة. .. وقد نقل التستري أنّ العلّامة نقل الحديث في كتابيه «الألفين» و«المنتهى» وقال التستري : وأقوى ما ينبغي أن يُعتمد عليه من نقل الحديث : «لا تجتمع أمّتي على الخطأ» ، وما في معناه لاشتهاره وقوّة دلالته ، وتعويل معظمهم ولا سيّما أوائلهم عليه ، وتلقيهم له بالقبول لفظاً ومعنى ، وادّعاء جماعة منهم تواتره. المرجع: التستري كشف القناع : 6 ـ 7 طبع عام 1316هـ
* المطلوب مفهوم ووآضح فما ردكم .. ولمن ثقُلــ فهمه .. أسألــ : لماذا شذت الإماميةُ عن باقي المسلمين ؟؟ أعيدوا النظر ياشيعة _ فليس من المعقولــ آن تكون آمة المسلمين , كلها على باطلــ والشيعة الشذاذ هي من على حق ..! فقليلاً من عقلـــــ أناشد .. | |
|